محمد كريم من ممثل ومذيع مصري الي Hollywood

ولد محمد كريم يوم 2 يناير 1980م في القاهرة لعائلة ينتمي أغلبها إلى مهنة الطب فتخرج من كلية الطب عين شمس تيمنا بوالد كريم أحمد سليمان خضر، ثم اكمل دراسة التمثيل في أمريكا لفت محمد كريم أنظار المخرجين له بعد أن شارك في عدد من الأفلام المصرية، شارك بالعديد من عروض الأزياء كموديل كما حصل على جائزة أفضل عارض ازياء لعام 1999اشتهر في أدواره الثانوية في العديد من الافلام اشهرهم:
حتى لمع بريقه في عالم السينما خاصة بعدما حاز على جائزة أفضل ممثل في مهرجان الإسكندرية السينمائي عن دوره في فيلم قبلات مسروقة عام 2008.
ومن ثم فجاءنا الفنان محمد كريم القفز من التمثيل المصري الي  هوليوود ليقف محمد كريم اليوم أمام عمالقة السينما العالمية مثل نيكولاس كيدج.
وأظهر التريللر حالة الصراع بين محمد كريم ونيكولاس كيدج، حيث جمعتهما العديد من مشاهد الأكشن والمطارادات.
‎يجسد محمد كريم في الفيلم الأمريكي A Score to Settle مع النجم العالمي نيكولاس كيدج، دور شخص يدعي چيمي وهو رجل لا يخشي الموت وهو ما تطلب منه تحضير لشهور طويلة نظرًا لصعوبة الدور وهي تعد بداية قوية في السينما الأمريكية والعالمية لفنان مصري وعربي وبعيدة عن الأدوار النمطية التقليدية في سينما هوليوود.
‎تدور أحداث A Score to Settle حول كيدج والذي يلعب دور قاتل محترف يدعي فرانك يحاول الانتقام من رؤسائه السابقين بعد دخوله السجن لأكثر من 20 عامًا، بما فيهم الشخصية التي يجسدها محمد كريم، ومن المقرر أن يعرض الفيلم بعدد من مهرجانات السينما العالمية قبل طرحه آخر العام الجاري بدور العرض السينمائية عالميًا وفي الشرق الأوسط.
يجسد محمد كريم شخصيه (جيمي) عدو البطل نيكولاس كيدج "فرانك"، الذي يسعى الأخير للانتقام منه ضمن مجموعة من رجال العصابات الذين يسعى للنيل منهم، وتجمعهما مشاهد أكشن.
انسدل الستار أمس السبت عن الفيلم المنتظر، وطرح في دور العرض بأمريكا، وعلق محمد كريم، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" عن دوره في الفيلم قائلا: "حاولت الابتعاد عن هذه الصورة للعربي بالظهور في دور إرهابي ومررت ب1500 تجارب أداء ورفضت أدوار التطرف والإرهاب، والحمدلله شايف إن هناك عوامل ساعدتني وحصلت على دور بعيدا عن النمطية".وأعرب عن فخره في الوقوف أمام عملاق هوليوود قائلا:""أول ما عرفت إنني هشارك في الفيلم كانت خضة كبيرة وعملت إني قبل التصوير أخرج من دماغي إني واقف أمام فنان حاصل على أوسكار؛ ولكني وجدته شخصية خفيفة الظل ويحب يهزر وعنده أصدقاء في الشرق الأوسط واتعلمت من التجربة وعرفت أن في هوليوود المطلوب من الممثل إنه يمثل بس لأن الدقيقه عندهم غالية أوي".

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الإدمان علی تعاطي المواد

صورة
الكافيين :  اوالمشروبات المنبهة كالقهوة والشاي والكولا ومشروبات الطاقة وهو نوع من الادمان مقبول اجتماعيا لكنه ادمان تصاعدي فالجسم يعتاد على الكافيين ولا يتأثر الا بزيادة الكمية باستمرار. وكأي أدمان فان تناول الكافيين يمنح الاحساس بالنشاط والحيوية لكن الخمول والكآبة سرعان ما تهجم بعد انتهاء مفعول المشروب الذي تقل مدته بالاعتياد عليه.  ويصل الحال بمدمني الكافيين بشرب كميات كبيرة من مشروبات الكافيين والتي تؤثر سلبيا على حياتهم وصحتهم كفقدان الشهية للطعام والاصابة بفقر الدم واحتباس السوائل في الجسم واضطرابات النوم والكآبة وغيرها.  الا ان ترك هذا النوع من الادمان ليس صعبا اذ لا يستغرق اكثر من بضعة ايام من الانزعاج. الحلويات والمعجنات : هذا الادمان يشبه كثيرا الادمان على  الكحول فهو ادمان متزايد وشديد،  فتناول هذه الانواع  من الاطعمة التي تتحول خلال الهضم الى سكريات،  تستطيع اطلاق هورمون السيروتونين في الدماغ والذي يمنح الشعور بالسعادة، لكن هذه اللذة مؤقتة فبعد فترة قصيرة يحدث هبوط في سكر الدم ويسيطر الخمول والكسل والكآبة،  مما يدفع لتناول المزيد...
قراءة المزيد